بعد مرور عشرة أعوام على هجمات 11 سبتمبر الأرهابية عام 2001، تواصل أمتنا كفاحها مع الذي يعنيه أن يكون المرء أميركياً ومع الطريقة التي يجب إتباعها لحل الخلافات السياسية والدينية والعرقية في بلد يستمر في التنوع على نحو متزايد. وما يزيد من تعقيد هذه القضايا هو انقسام وجهات نظر الأميركيين العميق تجاه الهجرة والمهاجريين، فوجهات النظر المعقدة والمتنافسة مثل هذه يكون لها في أغلب الاحيان تأثيرات عميقة وواسعة على السياسة الأميركية
في 6 سبتمبر، استضاف مشروع الدين والسياسة والعلوم السياسية بمؤسسة بروكنجز بالاشتراك مع معهد أبحاث الدين العام حدثاً من أجل إطلاق دراسة استطلاع رأي جديدة من دراسات معهد أبحاث الدين العام بجانب تقريراً اشترك في تأليفه زملاء بروكنجز رفيعو المستوى وهم إي جي ديون ووليام جالستون مع مؤسسي معهد أبحاث الدين العام روبرت جونز ودان كوكس. وعن طريق استخدام البيانات المستخلصة من استطلاع الرأي الذي قام به معهد أبحاث الدين العام، يستكشف التقرير المواقف تجاه الإسلام ومعاداة الإسلام ومشاعر معاداة الهجرة، وهى قضايا تتعلق بالأمن القومي، ودور الدين والزعماء الدينيين في سياسة الولايات المتحدة. قام كلا من خوسيه كازانوفا، وزميل رفيع المستوى بمركز بيركلي للأديان والسلام والشؤون الدولية بجامعة جورج تاون، ومقتدر خان، مدرس مشارك بقسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة ديلاوير، بعرض أفكارهما حول التقرير والأثار المترتبة على نتائج الدراسة.
بعد البرنامج، أخذ المشاركون في الإجابة على أسئلة الحضور
-
September 6
-
عرض نتائج دراسة استطلاع الرأي
روبرت بي جونز الرئيس التنفيذي والمؤسس -
عرض التقرير
إي جي ديون زميل رفيع المستوى، دراسات الحكموليام أيه جالستون زميل رفيع المستوى، دراسات الحكم -
المجيبون
خوسيه كازانوفا وزميل رفيع المستوى، مركز بيركلي للأديان والسلام والشؤون الدولية، جامعة جورج تاونمقتدر خان مدرس مشارك، قسم العلوم السياسة والعلاقات الدولية بجامعة ديلاوير
-